Versification (mandhûmah) des Plus Beaux noms d’Allah – Imam Ahmad al-Dardîr

*

منظومة أسماء الله الحسنى للشيخ أحمد الدردير

Versification (mandhûmah) des Plus Beaux noms d’Allah par l’Imam Ahmad al-Dardîr

Toute aide à la traduction est bienvenue, in châ Allah 1

*

تَبَارَكْتَ يَا اللهُ رَبِّي لَكَ الثّنَا

*

فَحَمْداً لِمَوْلاَنَا وَشُكْراً لِرَبِّنَا

بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى وَأسْرَارَهَا الَّتِي

*

أقَمْتَ بِهَا الأَكْوَانَ مِنْ حَضْرَةِ الغِنَا

فَنَدْعُوكَ يَا اللهُ يَا مُبْدِعَ الوَرَى

*

يَقِيناً يَقِينَا الهَمَّ وَالكَرْبَ وَالعَنا

وَيَا رَبُّ يَا رَحْمَنُ هَبْنَا مَعَارِفاً

*

وَلُطْفاً وَإِحْسَاناً وَنُوراً يَعُمُّنَا

وَسِرْ يَا رَحِيمَ الْعَالَمِينَ بِجَمْعِنَا

*

إِلَى حَضْرَةِ القُرْبِ الْمُقَدَّسِ وَاهْدِنَا

وَيَا مَالِكٌ مَلِّكْ جَمِيعَ عَوَالِمِي

*

لِرُوحِي وَخَلِّصْ مِنْ سِوَاكَ عُقُولَنَا

وَقَدِّسْ أيَا قُدُّوسُ نَفْسِي مِنَ الْهَوَى

*

وَسَلِّمْ جَمِيعِي يَا سَلامُ مِنَ الضَّنَا

وَيَا مُؤمِنٌ هَبْ لِي أمَاناً وَبَهْجَةً

*

وَجَمِّلْ جَنَانِي يَا مُهَيْمِنُ بِالْمُنَا

وَجُدْ لِي بِعِزٍّ يَا عَزِيزُ وَقُوَّةٍ

*

وَبِالجَبْرِ يَا جَبَّارُ بَدِّدْ عَدُوَّنَا

وَكَبِّر شُئونِي فِيكَ يَا مُتَكَبِّرٌ

*

وَيَا خَالِقَ الأَكْوَانِ بِالفَيْضِ عُمَّنَا

وَيَا بَارِئُ احْفَظْنَا مِنَ الْخَلْقِ كُلِّهِمْ

*

بِفَضْلِكَ وَاكْشِفْ يَا مُصَوِّرُ كَرْبَنَا

وَبِالغَفْرِ يَا غَفَّارُ مَحِّصْ ذُنُوبَنَا

*

وَبِالقَهْرِ يَا قَهَّارُ اقْهَرْ عَدُوَّنا

وَهَبْ لِي أَيَا وَهّابُ عِلْماً وَحِكْمَةً

*

وَلِلرِّزْقِ يَا رَزّاقُ وَسِّعْ وَجُدْ لَنَا

وَبِالفَتْحِ يَا فَتّاحُ عَجِّلْ تَكَرُّماً

*

وَبِالعِلْمِ نَوِّرْ يَا عَلِيمُ قُلُوبَنَا

وَيَا قَابِضُ اقْبِضْنَا عَلَى خَيْرِ حَالَةٍ

*

وَيَا بَاسِطَ الأَرْزَاقِ بَسْطاً لِرِزْقِنَا

وَيَا خَافِضُ اخْفِضْ لِي القُلُوبَ تَحَبُّباً

*

وَيَا رَافِعُ ارْفَعْ ذِكْرَنا وَاعْلِ قَدْرَنَا

وَبِالزُّهْدِ وَالتّقْوَى مُعِزٌّ أعِزَّنَا

*

وَذَلِّلْ بِصَفْوٍ يَا مُذِلُّ نُفُوسَنَا

وَنَفِّذْ بِحَقٍّ يَا سَمِيعُ مَقَالَتِي

*

وَبَصِّرْ فُؤَادِي يَا بَصِيرُ بِعَيْبِنَا

وَيَا حَكَمٌ يَا عَدْلُ حَكِّمْ قُلُوبَنَا

*

بِعَدْلِكَ فِي الأَشْيَا وَبِالرُّشْدِ قَوِّنَا

وَحُفَّ بِلُطْفٍ يَا لَطِيفُ أحِبَّتِي

*

وَتَوِّجْهُمُو بِالنُّورِ كَيْ يُدْرِكُوا الْمُنَى

وَكُنْ يَا خَبِيرٌ كَاشِفاً لِكُرُوبِنَا

*

وَبِالْحِلْمِ خَلِّقْ يَا حَلِيمُ نُفُوسَنَا

وَبِالعِلْمِ عَظِّمْ يَا عَظِيمُ شُئونَنَا

*

وَفِي مَقْعَدِ الصِّدْقِ الأَجَلِّ أحِلَّنَا

غَفُورٌ شَكُورٌ لَمْ تَزَلْ مُتَفَضِّلاً

*

فَبِالشُّكْرِ وَالغُفْرَانِ مَوْلاَيَ خُصَّنَا

عَلِيٌّ كَبِيرٌ جَلَّ عَنْ وَهْمِ وَاهِمٍ

*

فَسُبْحَانَكَ اللَّهُمّ عَنْ وَصْفِ مَنْ جَنَى

وَكُنْ لِي حَفِيظاً يَا حَفِيظُ مِنَ البَلاَ

*

مُقِيتٌ أقِتْنَا خَيْرَ قُوتٍ وَهَنِّنَا

وَأنْتَ غِيَاثِي يَا حَسِيبُ مِنَ الرَّدَى

*

وَأنْتَ مَلاَذِي يَا جَلِيلُ وَحَسْبُنَا

وَجُدْ يَا كَرِيمٌ بِالعَطَا مِنْكَ وَالرِّضَا

*

وَتَزْكِيَةِ الأَخْلاَقِ وَالْجُودِ وَالغِنَى

رَقِيبٌ عَلَيْنَا فَاعْفُ عَنَّا وَعَافِنَا

*

وَيَسِّرْ عَليْنَا يَا مُجِيبُ أمُورَنَا

وَيَا وَاسِعاً وَسِّعْ لَنَا العِلْمَ وَالعَطَا

*

حَكِيماً أنِلْنَا حِكْمَةً مِنْكَ تَهْدِنَا

وَدُودٌ فَجُدْ بِالوُدِّ مِنْكَ تَكَرُّماً

*

عَليْنَا وَشَرِّفْ يَا مَجِيدُ شُئونَنَا

وَيَا بَاعِثُ ابْعَثْنَا عَلَى خَيْرِ حَالَةٍ

*

شَهيدٌ فَأشْهِدْنَا عُلاَكَ بِجَمْعِنَا

وَيَا حَقُّ حَقِّقْنَا بِسِرٍّ مُقَدَّسٍ

*

وَكِيلٌ تَوَكَّلْنَا عَليْكَ بِكَ اكْفِنَا

قَوِيٌّ مَتِينٌ قَوِّ عَزْمِي وهِمَّتِي

*

وَلِيٌّ حَميدٌ لَيْسَ إلاَّ لَكَ الثَّنَا

وَيَا مُحْصِيَ الأَشْيَاءَ يَا مُبْدِئَ الوَرَى

*

تَعَطَّفْ عَليْنَا بِالْمَسَرَّةِ وَالْهَنَا

أعِدْنَا بِنُورٍ يَا مُعِيدُ وَأحْيِنَا

*

عَلَى الدِّينِ يَا مُحْيِي الأَنَامَ مِنَ الفَنَا

مُمِيتٌ أمِتْنِي مُسْلِماً ومُوَحِّداً

*

وَشَرِّفْ بِذَا قَدْرِي كَمَا أنْتَ رَبُّنَا

وَيَا حَيُّ يَا قَيُّومُ قَوِّمْ أمُورَنَا

*

وَيَا وَاجِدٌ أْتَ الغَنِيُّ فَأغْنِنَا

وَيَا مَاجِدٌ شَرِّفْ بِمَجْدِكَ قَدْرَنَا

*

وَيَا وَاحِدٌ فَرِّجْ كُرُوبِي وَغَمَّنَا

وَيَا صَمَدٌ فَوَّضْتُّ أمْرِي إِلَيْكَ لاَ

*

تَكِلْنِي لِنَفْسِي وَاهْدِنَا رَبِّ سُبْلَنَا

وَيَا قَادِرُ أَقْدِرْنَا عَلَى صَدْمَةِ العِدَا

*

وَمُقْتَدِرٌ خَلِّصْ مِنَ الغَيْرِ سِرَّنَا

وَقَدِّمْ أمُورِي يَا مُقَدِّمُ هَيْبَةً

*

وَأخِّرْ عِدَانَا يَا مُؤخِّرُ بِالعَنَا

وَيَا أوّلٌ مِنْ غَيْرِ بَدْءٍ وَآخِرٌ

*

بِغَيْرِ انْتِهاءٍ أنْتَ فِي الكُلِّ حَسْبُنَا

وَيَا ظَاهِراً فِي كُلِّ شَيْءٍ شُؤونُهُ

*

وَيَا بَاطِناً بِالغَيْبِ لاَ زِلْتَ مُحْسِنَا

وَيَا وَالِياً لَسْنَا لِغَيْرِكَ نَنْتَمِي

*

فَبِالنَّصْرِ يَا مُتَعَالِياً كُنْ مُعِزَّنَا

وَيَا بَرُّ يَا تَوَّابُ جُدْ لِي بِتَوْبَةٍ

*

نَصُوحٍ بِهَا تَمْحُو عَظَائِمَ جُرْمِنَا

وَمُنْتَقِمٌ هَاكَ انْتَقِمْ مِنْ عَدُوِّنَا

*

عَفُوٌّ رَؤُوفٌ عَافِنَا وَارْأفَنْ بِنَا

وَيَا مَالِكَ الْمُلْكِ العَظِيم بِقَهْرِهِ

*

وَيَا ذَا الْجَلاَلِ الْطُفْ بِنَا فِي أمُورِنَا

وَيَا مُقْسِطٌ بِالاسْتِقَامَة قَوِّنَا

*

وَيَا جَامِعٌ فَاجْمَعْ عَليْكَ قُلُوبَنَا

غَنِيٌّ وَمُغْنٍ أغْنِنَا بِكَ سَيِّدِي

*

وَيَا مَانِعُ امْنَعْ كُلَّ كَرْبٍ يُهِمُّنَا

وَيَا ضَارُّ ضُرَّ الْمُعْتَدِينَ بِظُلْمِهِمْ

*

وَيَا نَافِعُ انْفَعْنَا بِأنْوارِ دِينِنَا

وَيَا نُورُ نَوِّرْ ظَاهِرِي وَسَرَائِرِي

*

بِحُبِّكَ يَا هَادِي وقَوِّمْ طَريقَنَا

بَديعٌ فَأتْحِفْنَا بَدَائِعَ حِكْمَةٍ

*

وَيَا بَاقِياً بِكَ أبْقِنَا , فِيكَ أفْنِنَا

وَيَا وَارِثاً وَرِّثْني عِلْماً وَحِكْمَةً

*

رَشِيدٌ فَأرْشِدْنَا إِلَى طُرُقِ الثَّنَا

وَأفْرِغْ عَلَيْنَا الصَّبْرَ بِالشُّكْرِ وَالرِّضَا

*

وَحُسْنِ يَقِينٍ يَا صَبُورُ , وَوَفِّنَا

بِأسْمَائِكَ الحُسْنَى دَعَوْنَاكَ سَيِّدِي

*

تَقَبَّلْ دُعَانَا , رَبَّنَا اسْتَجِبْ لَنَا

بِأسْرَارِهَا عَمِّرْ فُؤَادِي وَظَاهِرِي

*

وَحَقِّقْ بِهَا رُوحِي لأَظْفَرَ بِالْمُنَى

وَنَوِّرْ بِهَا سَمْعِي وَشَمِّي وَنَاظِرِي

*

وَقَوِّ بِهَا ذَوْقِي وَلَمْسِي وَعَقْلَنَا

وَيَسِّرْ بِهَا أمْرِي , وَقَوِّ عَزَائِمِي

*

وَزَكِّ بِهَا نَفْسِي , وَفَرِّجْ كُرُوبَنَا

وَوَسِّعْ بِهَا عِلْمِي وَرِزْقِي وَهِمَّتِي

*

وَحَسِّنْ بِهَا خَلْقِي وَخُلْقِي مَعَ الْهَنَا

وَهَبْ لِي بِهَا حُباًّ جَلِيلاً مُجَمَّلاً

*

وَزِدْنِي بِفَرْطِ الحُبِّ فِيكَ تَفَنُّنَا

وَهَبْ لِي أيَا رَبَّاهُ كَشْفاً مُقَدَّساً

*

لأِدْرِي بِهِ سِرَّ البَقاءِ مَعَ الفَنَا

وَجُدْ لِي بِجَمْعِ الجَمْعِ فَضْلاً وَمِنَّةً

*

وَدَاوِ بِوَصْلِ الوَصْلِ رُوحِي مِنَ الضَّنَا

وَسِرْ بِي عَلَى النَّهْجِ القَوِيمِ مُوَحِّداً

*

وَفِي حَضْرَةِ القُدْسِ الْمَنِيعِ أحِلَّنَا

وَمُنَّ عَلَيْنَا يَا وَدُودُ بِجَذْبَةٍ

*

بِهَا نَلْحَقُ الأقْوَامَ مَنْ سَارَ قَبْلَنَا

وَصَلِّ وَسَلِّمْ سَيِّدِي كُلَّ لَمْحَةٍ

*

عَلَى الْمُصْطَفَى خَيْرِ البَرَايَا نَبِيِّنَا

وَصَلِّ عَلَى الأَمْلاَكِ وَالرُّسْلِ كُلِّهِمْ

*

وَآلِهِمُو وَالصَّحْبِ جَمْعاً وَعُمَّنَا

*

وَسَلِّمْ عَلَيْهِمْ كُلَّمَا قَالَ قَائِلٌ

*

تَبَارَكْتَ يَا اللهُ رَبّي لَكَ الثَّنَا

*

  1. Les personnes désireuses de participer à ce travail peuvent nous joindre afin de recevoir, par email, les documents et indications correspondantes, in châ Allah. []

par le 14 mai 2013, mis à jour le 26 mars 2014

Mots clés : , ,